A Simple Key For العنف الأسري Unveiled
A Simple Key For العنف الأسري Unveiled
Blog Article
يتسبب عنف العشير (البدني والجنسي والنفسي) والعنف الجنسي في معاناة المرأة من مشاكل صحية جسيمة بدنية ونفسية وجنسية وإنجابية في الأجلين القصير والطويل، كما تؤثر على صحة أطفالها وعافيتهم.
"ومن خلال فرض عقوبات أكثر صرامة وتصنيف فئات ضعيفة محددة (مثل كبار السن والنساء الحوامل والأطفال والأشخاص ذوي الإعاقة) باعتبارها تحتاج إلى حماية متزايدة، يعمل القانون على سد فجوات حرجة في الاستجابة القانونية للعنف المنزلي، مما يضمن حصول الضحايا ليس فقط على الإنصاف القانوني ولكن أيضاً على الدعم العاطفي والجسدي".
هي مسألة خاصة. ليست مسألة خاصة. قانوني في ظل ظروف معينة.
الاعتداء الجسدي، ويتضمّن ما يلي: إيذاء الشريك بالضرب، أو الركل أو الخنق، وغيرها من الممارسات. توجيه تهديدت للشريك، كتهديده بإيذائه أو إيذاء شخص مقرّب منه ويحبّه، أو تهديد المسيء بإيذاء نفسه في حال لم يحصل على ما يريده من الشريك. التحكّم بتصرّفات الشريك وفي اختياراته.
العنف الأسري ويعرف أيضًا بعدة مسميات: الإساءة الأسرية، أو الإساءة الزوجية ويمكن تعريف الأخير بشكل من أشكال التصرفات المسيئة الصادرة من قبل أحد أو كلا الشريكين في العلاقة الزوجية أو الاسرية. وله عدة أشكال منها الاعتداء الجسدي (كالضرب، والركل، والعض، والصفع. والرمي بالأشياء وغيرها). أو التهديد النفسي كالاعتداء الجنسي أو الاعتداء العاطفي، السيطرة أو الاستبداد أو التخويف، أو الملاحقة والمطاردة.
لن يتم الكشف عن هوية الأفراد الذين يبلغون عن حوادث العنف المنزلي ما لم يكن ذلك مطلوبًا للإجراءات القضائية.
مرحلة التوتر: وهي المرحلة التي تبدأ فيها العلاقات الأسرية بالتوتر، وفي هذه المرحلة تُحاول الضحية تجنّب إثارة المعتدي، وتستمر المرحلة من بضع ساعات إلى عدّة أشهر، وكلّما زادت الفترة زادت أسباب حدوث تعرّف على المزيد حالة عنف محتّمة.
إجراء بحوث عن التدخلات من أجل اختبار وتحديد التدخلات الفعالة التي ينفذها قطاع الصحة لمعالجة مشكلة العنف ضد المرأة.
يُعرف العُنف الجسدي بأنّه التسبّب بالضرر أو إحداث إصابة جسدية لأحد أفراد الأسرة، فالعنف الجسدي يتحقّق بتوافر شرطين؛ الأول: أن يفعل الفرد أو يمتنع عن فعل أمر معين ينتج عنه أذى بدني، أمّا الشرط الثاني: أن يكون هذا الفعل عن سبق إصرار في إحداث الأذى الجسدي، بينما لا يُشترط أن يحدث الشرطان في وقتٍ واحدٍ، فقد تفصل بينهما فترة زمنية كحالة إهمال الآباء والأمهات لمتابعة أطفالهم، ممّا يُلحق بهم الضرر الجسدي، كما أنّه لا يُنظر إلى دوافع العنف الجسدي كتبرير لفعل العنف سواء كانت بدافع الانتقام، أو التربية، أو السيطرة على الضحيّة، أو الحصول على المال، فطالما أنّ الشرطين السابقين متوافران تُعتبر الحالة عنفاً جسدياً.[٢]
صحّ خطأ لا يمكن للعنف أن يكون عقليًا/نفسياً ، بل جسديًا فقط.
الأطفال في سن المدرسة: يبدأ الطفل الذي يشهد حالات عنف أسري في سن المدرسة بالشعور بالذنب ولوم نفسه، ويُصبح أكثر انطوائيةً فتقل مشاركته في الأنشطة المدرسية، ويقل عدد أصدقائه، كما يقل احترامه لذاته، ويُلاحظ أيضاً انخفاض في درجاته المدرسية، كما تظهر عليه آثار صحيّة؛ كالصداع وآلام المعدة.
حدوث نزاعات بين أفراد الأسرة؛ لعدم الاتفاق في كيفية إدارة موارد الأسرة.
المراهقون: تتمثّل آثار العنف على المراهقين في ممارسة سلوكيات غير أخلاقية؛ كتعاطي الكحول والمخدرات، كما يظهر لديهم مشاكل في تكوين الصداقات، ويقل احترامهم لذاتهم، بالإضافة إلى تنمّرهم على الآخرين، كما تظهر عليهم علامات الاكتئاب والعزلة التي عادةً ما تكون عند الفتيات أكثر من الفتيان.
أن يكون الأطفال شاهدين على العنف هو مؤذي لهم مثل تعرضهم للعنف بنفسهم.